دليل التصدير والاستيراد والشحن مصر : sea freight

‏إظهار الرسائل ذات التسميات sea freight. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 5 يوليو 2017

تغيير منظومة تقديم الشهادات الجمركيه بما يضر بمصالح المستخلصين والعملاء بميناء السخنه

جريدة اسرار البلد - السويس

فى ميناء السخنة : #تغيير_منظومة_تقديم_الشهادات الجمركية
بناءا على تعليمات الدكتور مجدى عبد العزيز رئيس مصلحة الجمارك أمرالدكتور سمير عبد الستار مدير عام جمرك ميناء السخنة بتغيير منظومة تقديم الشهادات الجمركية بحيث يقوم المستخلص الجمركى بتلك الخطوة بنفسه ، والتأكد من #شخصيته_والتوقيع على الشهادة الجمركية أمام موظف الإستلام ، وخلاف ذلك لاتقبل الشهادة الجمركية .
وبين مؤيد ومعارض لتلك التعليمات ، التى بدأ تفعيلها أمس ، وأقرها البعض ورفضها الآخرون .
وذهبت أسرار البلد لإستطلاع الآراء المتباينة لهذا القرار الذى جاء فى مصلحة مكاتب التخليص الصغيرة ، وأصاب مكاتب وشركات التخليص الكبيرة بحالة من الإرتباك ، حيث اجمعت الآراء أن هذا القرار مثل كثير من القرارت السابقة التى تخرج من المكاتب المكيفة بلا أى دراسة مسبقة ، واصابت العمل الجمركى بكثير من اللغط ، والذى أثر بدوره على تأخير الإفراج عن الرسائل المستوردة من الجمارك ، والتى بسببها يدفع المستورد أموالاً لا محل لها من الإعراب فى صورة أرضيات وغرامات للتوكيلات الملاحية ، تضاف إلى تكلفة الرسائل ، يدفعها #المواطن_البسيط فى النهاية
وقال بعض اصحاب المكاتب الصغيرة أن القرار لم يؤثر فيهم مطلقاً ، لأنهم فى النهاية هم من يقومون بذلك الإجراء لمحدودية عملهم ، ومعهم مساعد أو اثنين فى المكتب يساعدوهم فى عمليات الكشف والتثمين ودفع الرسوم الجمركية فى البنك ، فالقرار لايفرق معهم كثيراً ، أما #أصحاب_الشركات_ومكاتب_التخليص فإن الأمر يصبح مختلفاً كثيراً معهم لكثرة البيانات الجمركية التى يقدمونها لميناء السخنة ، بالإضافة لرسائل فى موانى أخرى مثل الأدبية أو ميناء بدر الجاف .. الخ ، وقد يكون هناك رسائل خارج المحافظة ،فى بورسعيد أو دمياط مثلاً ، فماذا يفعل المستخلص فى كل هذه الرسائل ، ولماذا لم يدرس القرار التأثيرات السلبية على مثل هذه الشركات ؟ وماهو موقفهم إذا كان لديهم أكثر من رسالة جمركية فى أكثر من ميناء ؟

الإستثناءات هى الحل " فى القرارات الغير مدروسة "
قال البعض ممن أصابه القرار بإرتباك فى عمله ، أن التوكيلات من مكاتب التخليص لبعض العاملين لديهم ، هى الحل لتقديم البيانات الجمركية ، دون حتمية حضور المستخلص بنفسه لتقديم البيان الجمركى ، وهذا يعتبر فى العرف استثناءاً ، فإذا كان التوكيل هو الحل ، فالقرار يعتبر لم يغير شيئاً ، لأن المكاتب فى جميع الحالات تعمل بتوكيل ، واى استثناء تحصل عليه المكاتب وشركات التخليص الكبرى ، لابد أن تحصل عليه المكاتب الصغيرة ، لأن أى قرار يؤدى إلى استثناء هو فى النهاية قرار فاشل بلا جدال !!
#منظومة_الجمارك_المصرية تدار بين الجمارك والمستخلصين بطريقة حوار الطرشان ، والجمارك دائماً لاتنظر إلى المستخلص وتعتبره كيان غير موجود لديها ، بل لاتعتد به أحياناً إلا فى الجزاءات فقط . فالقانون الجمركى يعتبر المستخلص موظفاً جمركياً ، لكنه فى الحقيقة ، ليس له حقوق ومسلوب الإرادة ، حتى إذا أراد تطبيق القانون الجمركى فى التثمين أو أى إجراء جمركى ، لايعتد به لأن هناك منشورات " غير قانونية " صادرة من المصلحة يجب تطبيقها .
وكان #الإعتقاد_السائد_أن_تأسيس #نقابة_للمستخلصين سيغير الكثير من تلك #النظرة_المتدنيه_للمستخلصفى منظومة الجمارك المصرية فقط – لأن العالمية تختلف كثيراً - إلا أن الأمر لم يختلف كثيراً بل زادت القرارات العشوائية التى تخرج من مصلحة الجمارك دون أى نقاش مع المستخلصين أو من يمثلهم ، ومثل هذا القرار الذى أيد البعض الجانب الإيجابى منه ، وهو التأكد من هوية مقدم البيان الجمركى ، نظراً لبعض عمليات التهريب التى حدثت بأسماء مستخلصين لايدرون عن بياناتها شيئاً ، ولا أحد يختلف أن القرار به إيجابيات وسلبيات ، لكن بالنقاش الجاد مع ممثل المستخلصين كان سيخرج أكثر قوة وإفادة ، لكن إذا كان حوار الطرشان هو الأساس فى التعامل بين الجمارك والمستخلصين ، والجمارك تعتبر نفسها هى صاحبة السيادة والأمر والنهى ، فلا أمل فى التغيير إلى الأفضل ، ولتبقى الجمارك المصرية دائماً وأبداً تسير ضد تيار الإتفاقيات الدولية وعلى راسها إتفاقية الجات التى أعطت المستخلص مكانة مرموقه فى جميع جمارك العالم إلا فى الجمارك المصرية .

#قرارات_غير_مدروسة
#المستخلص_الجمركي

#فريت_لينك
01221616765

freight link egypt

شركات الشحن الدولى فى مصر - شركات النقل البرى الدولى فى مصر - شركات الشحن فى مصر - shipping companies in egypt - شركات الشحن الدولى فى مصر - شركات الشحن الدولى بمصر - شركات الشحن الدولى فى الأسكندرية - شركات التخليص الجمركى فى مصر - شركات الشحن الدولى فى مصر - شركات الشحن فى اسكندرية - شركات الشحن فى مطار القاهرة - شركات الشحن الدولى فى مصر - شركات شحن السيارات فى مصر - شركة شحن جوى فى القاهرة - شركات شحن دولى مصر - شركات النقل الدولى فى القاهرة - شركات الشحن الدولى بمصر - شركات الشحن فى مصر - شركات شحن برى فى مصر - شركات نقل برى فى مصر - شركات الشحن الدولى فى مصر - شركات الشحن الجوى فى مصر شركات الشحن الدولى فى مصر - شركات النقل البرى فى مصر - شركات الشحن فى مصر - شركات نقل برى فى مصر - شركات الشحن فى مصر - شركات التخليص الجمركى فى مصر االجوى فى مصر - air cargo- اسعار شركات الشحن الدولى - شركات شحن دولى سيارات - شركات شحن السيارات من مصر الى السعودية - شركات النقل الدولى بمصر - shipping companies in egypt - cargo companies in egypt - egyptian cargo company - cargo companies in egypt - custms clearance in egypt - freight companies in egypt - freight company in egypt - egyptian shipping companies - egyptian cargo companies - شركات شحن برى فى مصر - شركة شحن فى القاهرة - شركات الشحن البحرى فى مصر - شركات الشحن الجوى فى مصر - شركات نقل اثاث فى القاهرة - شركات الشحن الدولى فى مصر - شركات الشحن فى مصر - شركات النقل الدولى فى مصر - شركات الأستيراد فى مصر - شركات الأستيراد فى مصر - شركات التخليص الجمركى فى مصر - شركات الشحن الدولى | شركات التخليص الجمركى | شركات الأستيراد فى مصر | شركات التصدير فى مصر | egyptian shipping companies | www.frteg.com | Hamam@frteg.com | info@frteg.com | sales@frteg.com | shipping companies | شركات الشحن الدولى | شركات التخليص الجمركى | شركات الشحن فى مصر | شركات التخليص الجمركى فى مصر | egyptian shipping companies | shipping companies | شركات الشحن الدولى | اسعار شركات الشحن الدولى | تصدير واستيراد لحساب الغير | الشحن الى افريقيا| الشحن الى غانا | الشحن الى مومباسا | الشحن الى الكونغو | الشحن الى نيجيريا | الشحن الى توجو | اسعار الشحن الى افريقيا | الشحن الى الجزائر | اسعار الرخام | تصدير رخام | افضل شركات الشحن الدولى | cargo airport | شركات التخليص الجمركى فى اسكندرية | egyptian shipping | Custom clearance in egypt | egyptian cargo airport - شركات الشحن البرى فى مصر - شركات الشحن الدولى فى مصر - شركات التخليص الجمركى فى مصر - شركات الشحن فى مصر - شركات التصدير في مصر www.frteg.com شركات الشحن الجوى فى مصر - شركات النقل الجوى فى مصر - air cargo - شركات التخليص الجمركى فى مصر - شركات الشحن الدولى فى مصر - شركات الشحن الدولى - شركات النقل البرى فى مصر - شركات الشحن فى مصر - شركات شحن مصر - اسعار شركات الشحن فى مصر - شركات الشحن - شركات الشحن فى مصر النقل البحرى و البرى - شركة شحن فى مصر - شركة شحن دولى فى مصر شركة تصدير فى مصر افضل شركات الأستيراد فى مصر- www.frteg.com شركات الشحن الدولى | شركات التخليص الجمركى | شركات الأستيراد فى مصر | شركات التصدير فى مصر | egyptian shipping companies | shipping companies | شركات الشحن الدولى | شركات التخليص الجمركى | شركات الشحن فى مصر | شركات التخليص الجمركى فى مصر | egyptian shipping companies | shipping companies | شركات الشحن الدولى | اسعار شركات الشحن الدولى | افضل شركات الشحن الدولى | cargo airport | شركات التخليص الجمركى فى اسكندرية | egyptian shipping | Custom clearance in egypt | egyptian cargo airport - شركات الشحن البرى فى مصر - شركات الشحن الدولى فى مصر - شركات التخليص الجمركى فى مصر - نوفر افضل اسعار شركات الشحن الدولى فى مصر - شحن جوى و شحن بحرى و نقل دولى - خدمات استيراد متكاملة - استيراد بالعموله - تصدير بالعموله - buying agent - freight forwarders company in egypt - egypt logistics

السبت، 21 يناير 2017

أول قطار بضائع يربط الصين ببريطانيا يصل لندن.. ماهي الدول التي يعبرها وكم يستغرق من الوقت؟

بعد رحلة استمرت 18 يوماً بلغ طولها 12 ألف كم، وصل الأربعاء 18 يناير/كانون الثاني 2016، الى لندن أول قطار بضائع يربط مباشرة الصين بالمملكة المتحدة.

وتترجم هذه المسافة رغبة الصين في تعزيز علاقاتها التجارية مع غرب أوروبا من خلال إعادة إحياء طريق الحرير الذي كان يؤمّن وصول تلك البضاعة الثمينة إلى أوروبا.

ووصلت القاطرة الملونة بالأصفر والأحمر والتي تحمل علامة شركة دويتشي باخن الألمانية، إلى باركينغ شرق لندن، بُعيد الساعة 13.00 ت.غ.

وسار القطار ببطء شديد لدى وصوله ليشق يافطة كبيرة كتب عليها "أول قطار بضائع من الصين إلى المملكة المتحدة يناير 2017"، قبل أن يُنثر عليه سيل من القصاصات الملونة.

ونقل القطار الذي امتلأت عرباته بالملابس وسلع استهلاكية أخرى، 34 حاوية وهو عدد يقل كثيراً عن حمولة السفن التي تستطيع نقل ما بين 10 آلاف و20 ألف حاوية.

وانطلق القطار في الأول من يناير من مدينة يويو الصناعية جنوب بكين، ثم عبر كازاخستان وبيلاروسيا وبولندا وألمانيا وبلجيكا وفرنسا، قبل عبور نفق المانش إلى بريطانيا.

ولندن هي المدينة الـ 15 التي تصلها خدمة الشحن التي تؤمّنها شركة السكك الحديدية الصينية العامة.

وتعتبر الخدمة أقل كلفة من النقل الجوي وأسرع من النقل البحري.

ويدخل هذا الخط ضمن مشروع للسلطات الصينية أطلقته في 2013 بإقامة "طريق حرير" جديد؛ لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية عبر آسيا وروسيا واوروبا.
وتهدف الصين ثاني قوة تجارية في العالم، الى تعزيز علاقاتها مع هذه المناطق عبر استثمارات في البنى التحتية لتحفيز المبادلات وتمكين المصانع الصينية من اسواق جديدة.

أضحى لقطار الصين المسمى "طريق الحرير الجديد" طريقٌ جديد براق يحمل البضائع المشحونة من محافظة جيجانغ شرق الصين حتى لندن. فقد أعلنت شركة السكك الحديدية الصينية، يوم الاثنين 2 يناير/كانون الثاني 2017، عن انطلاق أولى رحلات هذا القطار من مدينة ييوو الواقعة قرب شنغهاي التي يقطنها مليون نسمة. هي خطوة لوجستية باهرة بالفعل، فهي تصل 7500 ميل من السكك الحديدية حتى أعتاب أكبر عواصم أوروبا في رحلة تستغرق 16 يوماً.

الأهم من ذلك، وحسب تقرير لمجلة Foreign Policy الأميركية، هو أن خط ييوو-لندن هذا يرسي بكل وضوح طموحات الصين الجيوسياسية تتضمنها سياسة "حزام واحد، طريق واحد" التي تهدف لإعادة بناء طريق تجارة الحرير الذي كان يصل الصين بآسيا الوسطى والشرق الأوسط وأوروبا.

مشروعٌ طموحٌ كان حتى وقت سابق مخططاً أميركياً لإعادة الأمن لوسط آسيا، لكن مشروع "طريق الحرير الجديد" هذا قد يكتسب المزيد من الأهمية إن تدهورت العلاقات التجارية الأميركية-الصينية مثلما أشارت إليه التحركات والإيماءات والمواقف العدوانية المبكرة التي اتخذها الرئيس المنتخب دونالد ترامب وفريق إدارته.

"مبادرة الحزام والطريق"

ثمة أسماء كثيرة لمشروع الصين هذا الرامي لوصل آسيا بأوروبا عبر قلب طريق الحرير، منها "مبادرة الحزام والطريق"، والفكرة تقوم على تسهيل التجارة مع 65 بلداً تمثل 60% من سكان العالم. فالصين تعاني من زيادة في الاستطاعة لديها في العديد من مجالاتها وقطاعاتها الهامة من الحديد الصلب وحتى الإسمنت، ولهذا تبحث عن أسواق جديدة للحفاظ على نمو اقتصادها نمواً سريعاً متوازناً.

يقول سيميون دجانكوف، وزير المالية البلغاري السابق المسؤول في البنك الدولي: "إن ما تفعله الصين الآن هو تصدير عمالتها ومعدات بنائها".

وحتى اللحظة خصصت البنوك الحكومية الصينية مبلغ 250 مليار دولار نفقات للنقل والبناء والبنى التحتية للمشروع. وعندما يتكامل المشروع وينضج فإن حجم استثمارات مشروع "حزام واحد، طريق واحد" سيبلغ 4 تريليونات دولار، حسب تقرير أعده معهد بيترسون للاقتصاد العالمي.

ولو وضعنا موضوع المال وأرباحه جانباً، نجد أن المشروع نعمة كبيرة لسياسة الصين الخارجية. يقول فرانس بول فان دير بوتين، الخبير في العلاقات الأوروبية-الصينية بالمعهد الهولندي للعلاقات الدولية: "إن "طريق الحرير الجديد" يدمج العديد من أهداف السياسة الخارجية لدى الصين"، فالاستثمارات الصينية في مشاريع الطاقة والسكك الحديدية ومرافق الموانئ في أوروبا وعلى حواف سواحل المحيط الهندي قد تدر على الصين أرباحاً جيوسياسية أكبر من العائدات الاقتصادية.

يتابع فان دير بوتين القول: "إنه يمكّن الصين من تقوية نفوذها الدبلوماسي في آسيا وإفريقيا وأوروبا، ما يعوّضها عن الضغط الجيوسياسي الذي تواجهه في شرق آسيا من الولايات المتحدة واليابان".

وقد يتخذ المشروع أهمية أكبر للصين التي مازالت تعتمد على الصادرات رغم سنين من محاولات إعادة التوازن لاقتصادها بتوجيهه أكثر نحو الاستهلاك الداخلي، والسبب هو التوتر الذي يلوح في الأفق مع الولايات المتحدة الأميركية؛ فترامب يعبر بعلو الصوت عن انتقاده لاتفاقيات التجارة الحرة، كما أنه أحاط نفسه ببطانة من خبراء الاقتصاد لاذعي الانتقاد للصين ومستشاري التجارة الذين يصبون اللوم على بكين في كل علة من علل الاقتصاد الأميركي.

هذا بدوره يقلق قادة الصين، إذا أن حجم التجارة المتبادلة بين الصين وأميركا بلغ عام 2015 حوالي 659.4 مليار دولار حسب الممثل التجاري الأميركي هناك. فإن ضربت هذه العلاقة التجارية الضخمة أيّ نازلة مثل تعرفة جمركية أكبر أو حروب قيمة العملة أو ما شابه، فإن طريق الحرير الجديد إلى أوروبا سيكون طوق نجاة الصين.

يقول دجانكوف: "إن تبنت الإدارة المقبلة موقفاً متشدداً في التجارة" فإن الصين تستطيع استغلال البنية التحتية التي بدأت في بنائها "لكي تقول أن أوروبا باتت الآن شريكنا التجاري الرئيس".

لا يزال الحل الاقتصادي الأكفأ

هذا وتسيّر السكك الحديدية الصينية قطارات الشحن إلى مدن أوروبية أخرى من هامبورغ في ألمانيا إلى ميلان ومدريد، إلا أن الشحن بالقطار ليس أفضل ولا أكفأ طرق الشحن للحمولات الكبرى، فقطار ييوو-لندن لا يسعه جر سوى 200 مقطورة، وهو لا شيء مقارنة بالـ20 ألف مقطورة التي بوسع سفينة شحن ضخمة تحميلها، لكن مع ذلك يظل هذا القطار حلاً اقتصادياً كفؤاً لبعض البضائع.

يقول مايك وايت من مشروع شحن برونيل Brunel Project Cargo الذي هو شركة خدمات الشحن البريطانية المتعاقدة مع خط قطار ييوو-لندن إن شحنة قطار إلى لندن تستغرق نصف الزمن الذي تستغرقه الطرق البحرية، فيما تكلف نصف تكلفة الشحن الجوي "ونرى أن هذا سيغير الطريقة التي ينظر بها كثير من الشاحنين إلى صادراتهم ووارداتهم من وإلى الصين".

وفوق كل ذلك فإن هذا المشروع محطة هامة لا تخلو من دلالة رمزية، يقول دجانكوف: "من أول ما تشكلت مبادرة "حزام واحد طريق واحد" عام 2011 كانت تلك هي الخطة: الوصول إلى قلب أوروبا حتى لندن".

إن بريطانيا وحدها التي من أكبر اقتصادات العالم وذات حجم الواردات البالغ 663 مليار دولار في عام 2014 فقط تعد عجلاً سميناً وفوزاً ثميناً يظفر به اقتصاد الصين القائم على الصادرات. ففي السنوات الأخيرة زادت الصين من استثماراتها في قطاعي الصناعة والطاقة البريطانيين، ولقيت حتى الآن كل الترحيب والمعاملة المرحبة من طرف القادة البريطانيين الذين فردوا السجادة الحمراء للصين طمعاً بالولوج إلى ثاني أكبر اقتصاد في العالم. والآن بعد خروجها من أوروبا وترائي شبح خسارة امتيازاتها التجارية مع أوروبا يلوح في الأفق، ستزداد لهفة بريطانيا أكثر كي تعمق من علاقاتها التجارية مع بكين.

إن مشروع "حزام واحد، طريق واحد" ليس محوره السكك الحديدية وحسب، بل إن كلمة "حزام" في اسمه تشير إلى سبل الاتصال البرية التي تضم الطرق وأنابيب الغاز العابرة لوسط آسيا، أما كلمة "طريق" فتدل على طريق حرير بحري يعيد إحياء طرق التجارة القديمة عبر المحيط الهندي التي كانت تستجلب الحرير الصيني إلى الأسواق الرومانية.

لكن الرئيس الصيني زي جينبينغ جعل من استثمار السكك الحديدية أولوية كبرى، حيث تقول "بلومبيرغ الاقتصادية" إن المشروع ضخ 503 مليارات دولار في سبيل توسيع كل نظام سكك الحديد الوطنية مع حلول عام 2020 بغية الوصول إلى أسواق صادراته الجديدة. يقول دجانكوف: "إن السكك الحديدية أهم عناصر طريق الحرير الجديد".

أما على الطرف الآخر حيث تسلّم البضاعة وإفراغ الحمولة فهناك ترقب وتلهف وشعور شديد بالإثارة إزاء ما قد يحمله ويقدمه القطار الجديد من خدمات، خاصة في زوايا أوروبا التي مازالت تعاني وطأة اقتصادية ثقيلة وتحتاج لاستثمارات سخية في النقل والطاقة وغيرها.

وختم فان دير بوتين بالقول: "أشد المستجيبين المتحمسين حتى الآن هم الحكومات الإقليمية في أوروبا والشركات الأوروبية"، نظراً للأموال النقدية التي سيجنونها من خدمات السكك الحديدية الصينية الجديدة.

http://www.huffpostarabi.com/2017/01/18/story_n_14249074.html?ncid=fcbklnkarhpmg00000001

{ شركة فريت لينك للشحن شركة متخصصه فى الشحن الجوى والبحرى والتخليص الجمرى للبضئع الوارده والمصدير من والى مصر شحن بحرى| شحن سيارات| شحن سيارات خاصه| . لدينا اسعار متميزه للشحن الى جميع الموانىء العالميه وكذا الى عواصم الدول الحبيسه التى لا تمتلك موانى بحريه . فريت لينك للشحن 11 طريق النصر مدينة نصر القاهره. ت 20808000-20808001 - موبايل 01221616765 – 01001415210201221616765 - - info@frteg.com - sales@frteg.com- www.frteg.com يسعدنا اتصالكم للمشوره ولطلب اسعار الى المواني المختلفه - وندعم زيادة التصدير الى افريقيا Freight Link Egypt One of the best freight forwarding companies in Egypt offers Air Ocean and Land Freight Services, Import Export Service for commercial and person effects, Freight Link Main Office in Cairo and branch in Alexandria and corporate offices in most of Egyptian ports and cities }
#freightlink #freigh_link #shippinh #freight #air_freight #Sea_freight #ocean_freight #customs_broker #inland_transport

01221616765 /01001415210

السبت، 24 ديسمبر 2016

الانتاج والتصدير

المفتاح السحرى لنمو اى اقتصاد هو الانتاج ثم التصدير

ندرج بعض مقولات المعنين بالامر من المسئولين بالحكومه لتوضيح ذلك

قال يحيى أبو الفتوح، نائب رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي، إن ما يميز إعلان بدء تبادل العملات رسميًا بين مصر والصين، هو عدم وجود أي عملات وسيطة في التبادلات والتعاملات المالية.

وأكد «أبو الفتوح»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي تامر أمين، في برنامج «الحياة اليوم»، المذاع عبر فضائية «الحياة»، مساء الخميس، أن العامل الأساسي في عملية توازن سعر العملة، وعدم خلق فجوة كبيرة في السعر بين العملتين هو حجم الاستيراد والتصدير، متابعًا: «إذا وصلنا أن أن حجم التصدير إلى الصين ضعيف، وحجم الاستيراد منها كبير وقوي، سنخلق نفس مشكلة الدولار، فالإنتاج والتصدير هما العامل الأساسي لتعديل سعر أي عملة».

وشدد على ضرورة تقوية قيمة العملة وسعرها من خلال مزيد من الإنتاج والتصدير وتنشيط السياحة، موضحًا أن التعامل باليوان الصيني سيخفف الطلب على الدولار، مع ضرورة الحرص كي لا يزيد الطلب على عملة أخرى ما يكرر نفس المشكلة.

وكان البنك المركزي أعلن أن الخميس، الأول من ديسمبر الجاري، هو بداية التبادل العملات رسميًا بين مصر والصين، بعد دخول عملة اليوان الصيني لسلة العملات.

أكد محمد خضير الرئيس التنفيذى للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، أنه يتم تقديم الدعم لكافة الشركات، خاصةً التى تساهم فى تطوير الصناعة المصرية وزيادة الإنتاج لتصديره للخارج، ما يساعد فى توفير العملة الأجنبية للسوق المصرى وخلق فرص عمل.

وأضاف محمد خضير خلال افتتاحه اليوم الأربعاء، معرض للسيراميك والأدوات الصحية، يعد أكبر تجمع متخصص للمصنعين فى العالم بقاعة المؤتمرات، أن التجمعات الصناعية تعد فرصة لتبادل الخبرات بين كبار المصنعين والمنتجين وبين صغار المنتجين بهدف تحسين جودة المنتج المصرى، ودفع عجلة الإنتاج لتوفير المئات من فرص العمل، لافتة إلى أن استضافة القاهرة لهذا الحدث تؤكد أهمية السوق المصرى بما يملكه من مقومات جاذبه لكافة المصنعين.

وعليه فأن اى دوله بغض النظر عن اسمها او موقعها او نظامها السياسي او اسم حاكمها لابد ان تهتم بالامرين الصناعه والتصدير
ولكل منهما ما يخصه من اهتمامات بسرعة تخصيص الاراضى الدعم للمصانع الصغيرة والمتوسطه والقروض الميسرة ثم ازالة كل المعوقات الخاصة بالتصدير من اجراءات وجمارك وخلافه
وكذا اقامة المعارض الدوليه بكثافه والمشاركة فى الدورات الثابته بالدول وخاصة التى تقبل منتجاتنا من دول الاتحاد السوفيتى السابق وافريقيا وامريكا اللاتينية

الامر جد ولا يوجد مجال للهزل بتعين غير المختصين ( الهواة ) كما هو الان

الثلاثاء، 20 ديسمبر 2016

THE BIRTH OF "INTERMODALISM"

To realize intermodal cargo transport, all areas of the transport chain had to been integrated. It was not simply a question of putting cargo in containers. The ships, port terminals, trucks and trains had to been adapted to handle the containers.

The Containership

On 26 April 1956, Malcom McLean's converted World War II tanker, the Ideal X, made its maiden voyage from Port Newark to Houston in the USA. It had a reinforced deck carrying 58 metal container boxes as well as 15,000 tons of bulk petroleum. By the time the container ship docked at the Port of Houston six days later the company was already taking orders to ship goods back to Port Newark in containers. McLean's enterprise later became known as Sea-Land Services, a company whose ships carried cargo-laden truck trailers between Northern and Southern ports in the USA.

Other companies soon turned to this approach. Two years later, Matson Navigation Company's shipHawaiian Merchant began container shipping in the P

acific, carrying 20 containers from Alameda to Honolulu. In 1960, Matson Navigation Company completed construction of the Hawaiian Citizen, the Pacific's first full container ship. Meanwhile, the first ship specifically designed for transporting containers, Sea-Land's Gateway City, made its maiden voyage on 4 October 1957 from Port Newark to Miami, starting a regular journey between Port Newark, Miami, Houston and Tampa. It required only two gangs of dockworkers to load and unload, and could move cargo at the rate of 264 tons an hour. Shortly afterwards, the Santa Eliana, operated by Grace Line, became the first fully containerized ship to enter foreign trade when she set sail for Venezuela in January 1960.

The Container

It was a logical next step that container sizes could be standardized so that they could be most efficiently stacked and so that ships, trains, trucks and cranes at the port could be specially fitted or built to a single size specification. This standardization would eventually apply across the global industry.

As early as 1960, international groups already recognizing the potential of container shipping began discussing what the standard container sizes should be. In 1961, the International Organization for Standardization (ISO) set standard sizes. The two most important, and most commonly used sizes even today, are the 20-foot and 40-foot lengths. The 20-foot container, referred to as a Twenty-foot Equivalent Unit (TEU) became the industry standard reference with cargo volume and vessel capacity now measured in TEUs. The 40-foot length container - literally 2 TEUs - became known as the Forty-foot Equivalent Unit (FEU) and is the most frequently used container today

BEFORE CONTAINER SHIPPING ماقبل الحاويات

BEFORE CONTAINER SHIPPING

ماقبل الحاويات
كان الشحن بدائى جدا وكانت احجام وسعات السفن بسيطة جدا وكانت مدة الشحن طويله على الرغم من صغر السفن
وقد احدثت الحاويه عصر جديد من التبادل التجارى على نطاق واسع بين الدول

For many thousands of years, mankind has shipped goods across the oceans, from one land to another. Think of the great seafaring peoples; the Phoenicians, Egyptians, Greeks, Romans, Portuguese, Spanish, British and many more. Sailing the world looking for new treasures, they brought home and traded food, jewels and materials that their countrymen had never seen before.

But the process was never easy. The loading and unloading of individual goods in barrels, sacks and wooden crates from land transport to ship and back again on arrival was slow and cumbersome. Nevertheless, this process, referred to as break-bulk shipping was the only known way to transport goods via ship up until the second half of the 20th Century.

The loading and unloading of the ship was very labor intensive. A ship could easily spend more time in port than at sea while dockworkers manhandled cargo into and out of tight spaces below decks. There was also high risk of accident, loss and theft.

There were some basic systems in place to make the process more efficient, such as the use of rope for bundling timber, sacks for carrying coffee beans, and pallets for stacking and transporting bags or sacks. However, industrial and technological advances, such as the spread of the railways in the 18th century, highlighted the inadequacies of the cargo shipping system. The transfer of cargo from trains to ships and vice versa became a real problem.

Before the container shipping industry emerged, boxes of various types and sizes had often been used in transporting cargo simply because they were the logical way to move things en masse from one location to another. However, despite these developments, cargo handling was almost as labor-intensive after World War II as it had been in the mid-1800s.

دليل التصدير والاستيراد والشحن مصر

الأربعاء، 5 يوليو 2017

تغيير منظومة تقديم الشهادات الجمركيه بما يضر بمصالح المستخلصين والعملاء بميناء السخنه

تغيير منظومة تقديم الشهادات الجمركيه بما يضر بمصالح المستخلصين والعملاء بميناء السخنه

السبت، 21 يناير 2017

أول قطار بضائع يربط الصين ببريطانيا يصل لندن.. ماهي الدول التي يعبرها وكم يستغرق من الوقت؟

أول قطار بضائع يربط الصين ببريطانيا يصل لندن.. ماهي الدول التي يعبرها وكم يستغرق من الوقت؟

"مبادرة الحزام والطريق"

لا يزال الحل الاقتصادي الأكفأ

السبت، 24 ديسمبر 2016

الانتاج والتصدير

المفتاح السحرى لنمو اى اقتصاد هو الانتاج ثم التصدير

الثلاثاء، 20 ديسمبر 2016

THE BIRTH OF "INTERMODALISM"

THE BIRTH OF "INTERMODALISM"

BEFORE CONTAINER SHIPPING ماقبل الحاويات

BEFORE CONTAINER SHIPPING

About us

بحث هذه المدونة الإلكترونية

التصدير نافذة الامل